تعرف على الوقت المتبقي من عمر القرص الصلب في حاسوبك
شروحاتالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معروف أن الأقراص الصلبة من نوع HDD معرضة للإتلاف في أي وقت ، حيث أكدت دراسات أن طول عمر استخدام هذا النوع يصل 25 سنة عند تخرين أكثر من 8 جيجابايت يوميا، بدون أن ننسى عوامل أخرى مسببة في إتلافها بسرعة ، لهذا الغرض فكرت الشركات في الإنتقال إلى لتصنيع الأقراص الصلبة من نوع SSD ودمجها مع الحواسيب ، لكون أولا أن حجمها صغير مقارنة بالأولى ، ثم تميزها بسرعة القراءة والكتابة ، فضلا عن عمرها الذي يطول كثيرا .
بالنسبة لي 5 سنوات ، و للحصول على بعض الإحصائيات الأخرى تقوم بالضغط علىEstimate SSD Life أعلى البرنامج.
اراكم في تدوينات اخري .
معروف أن الأقراص الصلبة من نوع HDD معرضة للإتلاف في أي وقت ، حيث أكدت دراسات أن طول عمر استخدام هذا النوع يصل 25 سنة عند تخرين أكثر من 8 جيجابايت يوميا، بدون أن ننسى عوامل أخرى مسببة في إتلافها بسرعة ، لهذا الغرض فكرت الشركات في الإنتقال إلى لتصنيع الأقراص الصلبة من نوع SSD ودمجها مع الحواسيب ، لكون أولا أن حجمها صغير مقارنة بالأولى ، ثم تميزها بسرعة القراءة والكتابة ، فضلا عن عمرها الذي يطول كثيرا .
وسابقا في مدونة مهووس المعلوميات كنت قد وضعت شرح للتأكد إذا كان القرص الصلب على حاسوبك في حالة جيدة أو لا ، قصد التفكير في تغييره في حالة ما وجدت أن به مشاكل ، لكن لا بأس أن أشارك معك في هذه التدوينة الجديدة برنامج يحدد لك الوقت والعمر المتبقي للقرص الصلب على حاسوبك ، حيث يعتمد البرنامج على تحليل أداءه ثم سنة تصنيعه وعوامل أخرى ليعطيك الوقت التقريبي.
ولمعرفة الوقت المتبقي للقرص الصلب لجهازك تقوم أولا بتحميل البرنامج عبر الرابط التالي :
http://adf.ly/wfpYH
بعد تحميل البرنامج وتثبيته ثم فتحه ، تضغط على start ثم بعد ذلك عليك الإنتظار قليلا حتى يعرض البرنامج نتيجة الفحص كما في الصورة ، اعتماذا على العوامل التي تم ذكر بعضها في الأول.
ولمعرفة الوقت المتبقي للقرص الصلب لجهازك تقوم أولا بتحميل البرنامج عبر الرابط التالي :
http://adf.ly/wfpYH
بعد تحميل البرنامج وتثبيته ثم فتحه ، تضغط على start ثم بعد ذلك عليك الإنتظار قليلا حتى يعرض البرنامج نتيجة الفحص كما في الصورة ، اعتماذا على العوامل التي تم ذكر بعضها في الأول.
بالنسبة لي 5 سنوات ، و للحصول على بعض الإحصائيات الأخرى تقوم بالضغط علىEstimate SSD Life أعلى البرنامج.
اراكم في تدوينات اخري .
0 Comments